المشاركات

مشاركة مميزة

بداية دائما ما تسمع عن ظلم مشائخ تهامة لأهلها الطيبين البسطاء  وتجد كثير من الشعراء من يترجل في الشعر ليعرض هذه الصورة  في ابيات من الشعر الجميل ..  هذا شاعر عرض جانب من تلك الحقيقة .. فسمعوا

يقول  . . . امشيخ حازب بندقــــــه يمشي يطقطق طقطقه من عارضه قال اضربوه ودوه سجن امنطقــــه بزو حلاله واحبســــوه وامبيت حقه حـــرقــه امشيخ له كل الجلال طفاح اصله زمبــــقه كم يااراضي بزهــــا يفخر بقهر امأرملــــه الناس عنده كا معبيد من قام منهن كبله اماي له وامعيش لـــه من غب جاع يستئذنه حتى امهوى لو يملكه ليهين من يستنشقه يخرج يمطمط قامتــــه ومن ما ركع له مطمطه ياكل شقى امفـــــلاح كم يا مر منـــــه ذوقه لا باع يقسم له نصيب او مات شارك وارثــــــه يا رب يا خير النصيــــر بزه سناك ودقدقـــــه شعر/درويش حبيش الخشمي​ رد عليه شاعر آخر فقال : ياموقري بعض البشر وقت الحمق ما احمقه يبقى كما خس البقر يهوى الذي يتطبقه وانا قرأت اللي نشر سرعة افتهم لي منطقه لما رأيته منسهر في نفس تلك البوتقه يسخر مع من قد سخر منه ومن ما حققه من يفتخر يابو عمر لما الهيانة تلحقه من يفتخر لما الغجر بالمهزلة تتشدقه وتصوره بابشع صور بالسخرية والهرتقه

رسول الله صلى الله عليه وسلم

صورة
وقيل: يا رسول الله ادع على ثقيف، فقال: «اللهم اهد ثقيفا وآت به» . قسمة الغنائم بالجعرانة ولما عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد رفع الحصار عن الطائف، مكث بالجعرانة بضع عشرة ليلة لا يقسم الغنائم، ويتأنى بها، يبتغي أن يقدم عليه وفد هوازن تائبين، فيحرزوا ما فقدوا، ولكنه لم يجئه أحد، فبدأ بقسمة المال، ليسكت المتطلعين من رؤساء القبائل وأشراف مكة، فكان المؤلفة قلوبهم أول من أعطي وحظي بالأنصبة الجزلة. وأعطي أبا سفيان بن حرب أربعين أوقية ومائة من الإبل، فقال: ابني يزيد؟ فأعطاه مثلها، فقال: ابني معاوية؟ فأعطاه مثلها، وأعطى حكيم بن حزام مائة من الإبل، ثم سأله مائة أخرى فأعطاه إياها. وأعطى صفوان بن أمية مائة من الإبل ثم مائة ثم مائة- كذا في الشفاء «١» ، وأعطى الحارث بن الحارث بن كلدة مائة من الإبل، وكذلك أعطى من رؤساء قريش وغيرها مائة مائة من الإبل، وأعطى آخرين خمسين خمسين وأربعين أربعين حتى شاع في الناس أن محمدا يعطي عطاء ما يخاف الفقر، فازدحمت عليه الأعراب يطلبون المال حتى اضطروه إلى شجرة، فانتزعت رداءه فقال: «أيها الناس ردوا علي ردائي، فو الذي نفسي بيده لو كان عندي شجر تهامة نعما لقسمته علي...

أجمل ما في هذا الحوار الذي دار بين الورد (الأحمر) وبين الفل( الأبيض) المنسوج في قصيدة بديعة كلماتها

-أجمل ما في هذا الحوار الذي دار بين الورد (الأحمر) وبين الفل( الأبيض) المنسوج في قصيدة بديعة كلماتها أعذب من الفجر الضحوك وارق من دخداخ النسيم لشاعر مجهول اسمه (أبو ناصر) كما يبدو من استهلالية القصيدة، وصاغها إلى لحنٌ رائعٌ بديع غايةٌ في الإبهار وقمة في الذائقة الفنية الفنان الاسطورة محمد مرشد ناجي، هي الخاتمة التي انتهى إليها هذا الحوار بمقترح مصالحة عامة اقترحها الفل (الأبيض) وربما وافق عليه الورد (الأحمر) وان لم تشر الكلمات موافقته عليها، بعد احتدام حوارٌ ساخن وحاد بينهما. وحتى لا نفسد مضمون هذا الحوار تعالوا نرى نوعه وخاتمته التي آلت إلى مقترح تصالح نقي بنقاوة لون الفل وطلاوته، لعل وعسى نتعلم من ورود الطبيعة وزهورها وفلها وباقي جِـنانها الحسان:  قـال ابـو ناصـر المضنـى فتـش ورد نيسـان× فـــي خـدود الغـوانـي انــس الـفـل يــوم الــورد لـلـزهـر سـلـطـان× حـــاز كل الـــمـعــانـــي جــاوب الـفــل قـــال: الـفــن لـــي والتـفـنـان× نــشــوتـي لــيـــل دانـي ما ترى الزف بعد العصر في بعض الأحيـان× كـل عــاشـق شــرانـــي جـاوب الورد قـال: اسكت كم فـيـك هـذيان× خــل عـ...

عبدالله البرادوني رحمه الله

عتاب ووعيد   لماذا لي الجوع والقصف لك؟ يناشدني الجوع أن أسألك وأغرس حقلي فتجنيه أنت، وتسكر من عرقي منجلك لماذا؟ وفي قبضتيك الكنوز، تمدّ إلى لقمتي أنملك وتقتات جوعي وتدعى النزيه، وهل أصبح اللّصّ يوما ملك؟ لماذا تسود على شقوتي؟ أجب عن سؤالي وإن أخجلك ولو لم تجب فسكوت الجواب ضجيج يردّد: ما أنذلك! لماذا تدوس حشاي الجريح، وفيه الحنان الذي دلّلك ودمعي، ودمعي سقاك الرحيق أتذكر: يا نذل: كم أثملك! فما كان أجهلني بالمصير وأنت لك الويل ما أجهلك! غدا سوف تعرفني من أنا ويسلبك النبل من نبّلك *** ففي أضلعي، في دمي غضّبة إذا عصفت أطفأت مشعلك غدا سوف تلعنك الذكريات ويلعن ماضيك مستقبلك ويرتدّ آخرك المستكين بآثامه يزدري أوّلك ويستفسر الإثم: أين الأثيم؟ وكيف انتهى؟ أيّ درب سلك؟ *** غدا لا تقل تبت: لا تعتذر تحسّر وكَفِّن هنا مأملك ولا! لا تقل: أين منّي غد؟ فلا لم تسمّر يداك الفلك غدا لن أصفّق لركب الظلام سأهتف: يا فجر: ما أجملك!

دعاء نبي

، فالدعاء يصل الخلق بالخالق، ويعبر عن إيمان عميق بأن هناك إلهاً قديراً على كل شيء، بيده الأمر كله، يقدم المساعدة لمن يطلبها وفي أي وقت، بابه مفتوح لا يغلق في وجه أحد مهما عظم أو صغر، نلجأ إليه في كل وقت وخصوصاً في الشدة، ولكن كيف يكون الدعاء؟ له آداب وشروط حتى يتحقق، ولن نجد خيراً من الأدعية التي دعا بها الأنبياء، عليهم السلام ربهم، والتي وردت في القرآن الكريم، وفي صحيح سنّة المصطفى، صلى الله عليه وسلم. ولقد مر الأنبياء بمواقف صعبة لم ينقذهم منها إلا صدق دعائهم، حيث كانت لهم في هذه المواقف أنبل الكلمات وأجمل الألفاظ التي تجسد حسن التوسل ومناجاة الله وحده، ومن خلال هذه الحلقات نتعرف إلى المواقف التي تعرض لها الأنبياء الكرام وإلى الأدعية التي دعوا بها ونتعلم كيف يكون الدعاء. «اللهم إليك أشكو ضعف قوتي، وقلة حيلتي، وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربي، إلى من تكلني؟ إلى بعيد يتجهمني؟ أم إلى عدو ملكته أمري؟ إن لم يكن بك عليّ غضب فلا أبالي، ولكن عافيتك هي أوسع لي، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك، أو يحل علي سخطك...

قـصيدة ترتيب سور القرآن الكريــم

قـصيدة ترتيب سور القرآن الكريــم .. من أروع ما قرات ... إبداع .. إبداع .. بالحمد نبدأ كل فعل طيب .. ثم الصلاة على ابن عبد منافِ بقر لعمران وبعض نسائه .. وموائد الأنعام بالأعرافِ يارب أنفلني بتوبة يونس .. هود ويوسف طاهرا الأطرافِ بالرعد إبراهيم خاف بحجره .. والنحل أسرى للكهوف يوافي وبمريم العذرا وطه بعدها .. أكرم بكل الأنبيا الأشرافِ للحج يرنو المؤمنون لنوره .. والذكر والأشعار فى إلحافِ والنمل تقصص والعناكب حولها .. والروم يا لقمان وهن تلافِ لم يسجد الأحزاب من سبأ ولم .. يَحْنِ الوجوه لفاطر الأسلافِ يس والصافات صاد والزمر .. يا غافر فصلت لي أوصافي وتشاوروا فى زينة من زخرف .. بدخانهم وجثوا على الأحقاف ومحمد بالفتح جاء مبشرا .. فى حجرة ألقى عليه بقافِ بالذاريات الطور أشرق نجمه .. قمرا من الرحمن ليس بخافِ ‍وقع الحديد ببأسه فتسمعوا .. فى الحشر يمتحن الورى ويكافى بالصف صف المؤمنون لجمعة .. وأخو النفاق لغبنه متجافى قد طلق الأخرى فحرم ربه .. ملك الجنان عليه دون خلافِ قلم به حقت معارج ربنا .. نوحا كذاك الجن فى استشرافِ وتزملت وتدثرت لقيامةِ .. الإنسانِ تدعو المرسلات عرافِ نبأ عظيم زاد فيه نزاعه...

قصيدة نَصّـحُتْـكِ

قصيدة نَصّـحُتْـكِ  أבםנ ألُنَُـهارَيَ نَصّحُتْكِ مٌنَ قًبّلُ بّسِ لُكِلُامٌيَ مٌا تْسِــمٌْعيَنَ                    قًلُتْ لُكِ ألُكِلُ لُْعابّ مٌارَاحُ يَنَفَعكِ انَــسِـــانَ رَاحُ يَجْيَكِ يَوَمٌ تْجْيَنَيَ ُْعــيَوَنَـكِ تتدِمٌْعيَـنَ                  قًدِمٌـتْ لُكِ نَصّـيَحُتْـيَ تدِفَْع بّثُمٌنَ مــجْـــانَ تْحُسِبّيَنَ ألُحُبّ  ُهدِايَا وَمٌنَ الُكِلُ تْجْـمٌْعـيَـنَ                   رَاحُ يَجْيَنَيَ ُهذَا ألُيَوَمٌ وَْعمٌلُ نَفَسِيَ نَسِيَـانَ  مٌسِتْقًـبّلُكِ ذَُهبّ وَلُمٌ يَْعدِ مٌْع لُْعبّتْكِ ألُفَاضُيَ                   أشُِهدِ يَا ضُمٌيَرَيَ قًدِ نَصّحُتْ وَلُمٌ يَسِــمٌْـعوَنَ  كِمٌ قًلُبّكِ يَتْسِْـع تْحُـبّيَنَ حُبّكِ صّارَ  مٌاضُــيَ                   كِمٌ ألُنَاسِ ْعلُيَكِ كِـمٌ يَتْـكِلُمٌوَنَ وَلُمٌ يَكِ...