المشاركات

عرض المشاركات من مايو, 2024

بداية دائما ما تسمع عن ظلم مشائخ تهامة لأهلها الطيبين البسطاء  وتجد كثير من الشعراء من يترجل في الشعر ليعرض هذه الصورة  في ابيات من الشعر الجميل ..  هذا شاعر عرض جانب من تلك الحقيقة .. فسمعوا

يقول  . . . امشيخ حازب بندقــــــه يمشي يطقطق طقطقه من عارضه قال اضربوه ودوه سجن امنطقــــه بزو حلاله واحبســــوه وامبيت حقه حـــرقــه امشيخ له كل الجلال طفاح اصله زمبــــقه كم يااراضي بزهــــا يفخر بقهر امأرملــــه الناس عنده كا معبيد من قام منهن كبله اماي له وامعيش لـــه من غب جاع يستئذنه حتى امهوى لو يملكه ليهين من يستنشقه يخرج يمطمط قامتــــه ومن ما ركع له مطمطه ياكل شقى امفـــــلاح كم يا مر منـــــه ذوقه لا باع يقسم له نصيب او مات شارك وارثــــــه يا رب يا خير النصيــــر بزه سناك ودقدقـــــه شعر/درويش حبيش الخشمي​ رد عليه شاعر آخر فقال : ياموقري بعض البشر وقت الحمق ما احمقه يبقى كما خس البقر يهوى الذي يتطبقه وانا قرأت اللي نشر سرعة افتهم لي منطقه لما رأيته منسهر في نفس تلك البوتقه يسخر مع من قد سخر منه ومن ما حققه من يفتخر يابو عمر لما الهيانة تلحقه من يفتخر لما الغجر بالمهزلة تتشدقه وتصوره بابشع صور بالسخرية والهرتقه

رسول الله صلى الله عليه وسلم

صورة
وقيل: يا رسول الله ادع على ثقيف، فقال: «اللهم اهد ثقيفا وآت به» . قسمة الغنائم بالجعرانة ولما عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد رفع الحصار عن الطائف، مكث بالجعرانة بضع عشرة ليلة لا يقسم الغنائم، ويتأنى بها، يبتغي أن يقدم عليه وفد هوازن تائبين، فيحرزوا ما فقدوا، ولكنه لم يجئه أحد، فبدأ بقسمة المال، ليسكت المتطلعين من رؤساء القبائل وأشراف مكة، فكان المؤلفة قلوبهم أول من أعطي وحظي بالأنصبة الجزلة. وأعطي أبا سفيان بن حرب أربعين أوقية ومائة من الإبل، فقال: ابني يزيد؟ فأعطاه مثلها، فقال: ابني معاوية؟ فأعطاه مثلها، وأعطى حكيم بن حزام مائة من الإبل، ثم سأله مائة أخرى فأعطاه إياها. وأعطى صفوان بن أمية مائة من الإبل ثم مائة ثم مائة- كذا في الشفاء «١» ، وأعطى الحارث بن الحارث بن كلدة مائة من الإبل، وكذلك أعطى من رؤساء قريش وغيرها مائة مائة من الإبل، وأعطى آخرين خمسين خمسين وأربعين أربعين حتى شاع في الناس أن محمدا يعطي عطاء ما يخاف الفقر، فازدحمت عليه الأعراب يطلبون المال حتى اضطروه إلى شجرة، فانتزعت رداءه فقال: «أيها الناس ردوا علي ردائي، فو الذي نفسي بيده لو كان عندي شجر تهامة نعما لقسمته علي...